مرحبا بكم
جمال بلماضي من مواليد 25 مارس 1976 بفرنسا من أم و أب جزائريين, بدأ مسيرته الكروية في سن السادسة عشرة في أكاديمية باريس سان جيرمان اختار منصب مهاجم أيمن بعدها بسنة واحدة اختار التنقل للعب في فريق مارتيغ في الدرجة الثانية الفرنسية بدأ تألقه يجذب اليه الأنظار ليخطفه نادي مارسيليا و هو في سن الواحد و عشرين, أعير لنادي كان و بعدها لسيلتا فيغو الاسباني حيث لعب هناك ليعود مجددا الى مرسيليا و يسطع نجمه ليعار مرة أخرى لنادي مانشستر سيتي الانجليزي و كانت اخر محطة له في الدوري القطري في كل من الغرافة و الخريطيات ليقرر بعدها العودة للدوري الانجليزي مع فريق ساوثهامبتون لعب له لسنتين ليكمل مسيرته كلاعب في فريق فالنسيان الفرنسي ليقرر الاعتزال في سن الثالثة و الثلاثين.
مثل الجزائر كلاعب من سن 24 ا لى 28 سنة لعب خلالها 20 مباراة دولية و كانت أخر مشاركة له في كأس افريقيا 2004 التي جرت بتونس كقائد للفريق ليعتزل اللعب دوليا بعدها, بعد نهاية مسيرته الكروية اتجه الى مجال التدريب حيث كان أول فريق دربه لخويا القطري و هو في سن 34 سنة فقط و توج معه بطلا للدوري القطري مرتين ليدرب بعدها المنتخب القطري ب و يفوز معه بلقب بطولة غرب أسيا, لتتاح له بعدها فرصة تدريب المنتخب الأول و يفوز معه بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخ المنتخب القطري ليعود لفريق لخويا و يتوج معه بخمسة ألقاب في ظرف ثلاثة سنوات, و كان له الشرف أن يكون أول مدرب في التاريخ يحقق الثلاثية في موسم واحد في قطر سنة 2018.
بفضل تألقه اللافت كمدرب قررت الاتحادية الجزائرية منحه فرصة تدريب المنتخب الجزائري و هذا بعد الحاح كبير من الشارع الرياضي حيث كان المنتخب يتخبط في مشاكل طيلة 5 سنوات و في مدة قصيرة لم تتجاوز السنة حقق الحلم الجزائري بالتتويج بالكأس الافريقية 2019 بمصر التي طال انتظارها و خارج الجزائر الشيء الذي جعله بطلا قوميا بعدها فالمستحيل ليس بلماضي, في انتظار انجازات أخرى لهذا المدرب الواعد لا تنسى مشاركة الموضوع مع الأصدقاء في انتظار مواضيع كثيرة نضعها في موقعنا يوميا شكرا على الزيارة.
جمال بلماضي من مواليد 25 مارس 1976 بفرنسا من أم و أب جزائريين, بدأ مسيرته الكروية في سن السادسة عشرة في أكاديمية باريس سان جيرمان اختار منصب مهاجم أيمن بعدها بسنة واحدة اختار التنقل للعب في فريق مارتيغ في الدرجة الثانية الفرنسية بدأ تألقه يجذب اليه الأنظار ليخطفه نادي مارسيليا و هو في سن الواحد و عشرين, أعير لنادي كان و بعدها لسيلتا فيغو الاسباني حيث لعب هناك ليعود مجددا الى مرسيليا و يسطع نجمه ليعار مرة أخرى لنادي مانشستر سيتي الانجليزي و كانت اخر محطة له في الدوري القطري في كل من الغرافة و الخريطيات ليقرر بعدها العودة للدوري الانجليزي مع فريق ساوثهامبتون لعب له لسنتين ليكمل مسيرته كلاعب في فريق فالنسيان الفرنسي ليقرر الاعتزال في سن الثالثة و الثلاثين.
مثل الجزائر كلاعب من سن 24 ا لى 28 سنة لعب خلالها 20 مباراة دولية و كانت أخر مشاركة له في كأس افريقيا 2004 التي جرت بتونس كقائد للفريق ليعتزل اللعب دوليا بعدها, بعد نهاية مسيرته الكروية اتجه الى مجال التدريب حيث كان أول فريق دربه لخويا القطري و هو في سن 34 سنة فقط و توج معه بطلا للدوري القطري مرتين ليدرب بعدها المنتخب القطري ب و يفوز معه بلقب بطولة غرب أسيا, لتتاح له بعدها فرصة تدريب المنتخب الأول و يفوز معه بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخ المنتخب القطري ليعود لفريق لخويا و يتوج معه بخمسة ألقاب في ظرف ثلاثة سنوات, و كان له الشرف أن يكون أول مدرب في التاريخ يحقق الثلاثية في موسم واحد في قطر سنة 2018.
بفضل تألقه اللافت كمدرب قررت الاتحادية الجزائرية منحه فرصة تدريب المنتخب الجزائري و هذا بعد الحاح كبير من الشارع الرياضي حيث كان المنتخب يتخبط في مشاكل طيلة 5 سنوات و في مدة قصيرة لم تتجاوز السنة حقق الحلم الجزائري بالتتويج بالكأس الافريقية 2019 بمصر التي طال انتظارها و خارج الجزائر الشيء الذي جعله بطلا قوميا بعدها فالمستحيل ليس بلماضي, في انتظار انجازات أخرى لهذا المدرب الواعد لا تنسى مشاركة الموضوع مع الأصدقاء في انتظار مواضيع كثيرة نضعها في موقعنا يوميا شكرا على الزيارة.